يتمثل التحدي التكنولوجي الراهن في توسيع اللّغة المكتوبة والشفوية داخل الآلات حتى تتمكن من الاستمرار في أن تكون لغة الاتصال الدولي ولغة العمل والتواصل مع الآلات لتلبية احتياجات متنوعة كالتبادل والتعبير، والإبداع والبحث والتصنيف والتحليل والبث. في هذا التجديد العام للمعلومات والمعرفة، يبدو أن الحاسوب هو العنصر المسيطر لأنه العنصر...[إقرأ المزيد]
إن اختيار المحتويات التعليمية في المناهج ومن ثم الكتب المدرسية، يلعب دورا هاما في هندسة التعليم والسير الحسن للعملية التعليمية /التعلميّة، إذ هو ليس فعلا اعتباطيا ولا يتّسمبالعشوائية، بل يخضع لمعايير معيّنة، ولهذا اهتمّت المنظومات التربوية ببناء محتوياتها وفقها. والمحتوى هو المضمون أو مجموع الأنشطة المقررة في المادة والتي تتوزع...[إقرأ المزيد]
من المفيد أن ينطلق البحث في تعليمية الوحدات المعجمية من طرح بعض القضايا المهمة فيها، وذلك لفتح باب النقاش حولها بُغية الإثراء العلمي، من المباحث الرئيسية التي اخترنا عرضها: -تنوّع الطرق والأساليب المعتمَدة في تعليم المفردات. -وظيفية المفردات المُكتسَبَة أو المُتعلَمة. -التعرّف على عوامل إثراء الحصيلة الإفرادية. -الاستفادة من الأبحاث...[إقرأ المزيد]
تتشكل مدونات المتعلمين من نصوص لغوية منطوقة ومكتوبة مخزنة حاسوبيا ، تجمع وفق معايير تصميم واضحة، ويتم وسم هذه النصوص بطريقة معيارية ، مع توثيق أصلها أو مصدر الحصول عليها، تبرز بيانات واقعية للغة الأم أو اللغة الثانية ، تكون خاضعة للبحث والتحليل بطريقة آلية، ولغرض محدد تستثمر في مجالات...[إقرأ المزيد]
لقد استطاع علماء اللّغة العربيّة منذ الأزل المحافظة على سلامة اللّغة العربيّة، وهم على يقين أنّهم بذلك سيحافظون على القرآن الكريم. فنجد مثلاً في الأندلس الكثير من أئمة النحو العربي يرجعون إلى الكتاب لسيبويه في بحوثهم اللّغوية، فرغم وجود أئمة معاصرين لهم كتبوا في نفس المواضيع إلا أنّهم يبحثون عن...[إقرأ المزيد]
حظي الإعجاز القرآني لما له من قيمة بمؤلفات عظيمة النفع ، وتشير المصادر التاريخية وإحالات الباحثين في هذا الصدد إلى عدد كبير ، من ذلك ما جاء عند محقق كتاب : إعجاز القرآن للباقلاني تحت : أشهر من كتبوا في الإعجاز القرآني " إعجاز القرآن لأبي عبيدة (ت 208ه)، ونظم...[إقرأ المزيد]
